الأحد، 30 أغسطس 2009

تماسيح بحيرة ناصر تلتهم 150 الف كيلو سمك يوميا


كشف المهندس وحيد سلامة مدير عام المحميات الطبيعية
عن توحش أعداد كبيرة من التماسيح الضخمة في بحيرة ناصر،
وهو ما بات يهدد حياة الصيادين ويهدر آلاف الأطنان من الأسماك يوميًّا.
وقال "إن وزارة البيئة بدأت بالفعل في بحث ظاهرة توحش التماسيح وحصرها بالأقمار الصناعية والنظارات المعظمة المطوّرة المجهّزة بنظم الرؤية الليلية والكشافات والموازين الإلكترونية؛
مما أتاح رصد التماسيح أثناء عملية وضع وفقس البيض".
وأشار سلامة إلى أن فكرة المشروع تعتمد على تشكيلِ مجموعةٍ عمل من الباحثين بمحمية أسوان،
لرصد ودراسة التماسيح وعرض الدراسات على البرنامج العالمي لصون الطبيعة بهدف التعاون البحثي المشترك؛
حيث رحَّب البرنامج بالتعاون مع باحثي المحمية،
وأكد أن عدد التماسيح الموجودة في بحيرة ناصر 27 ألف تمساح، يحتاج على الأقل كل تمساح 5 كيلو سمك كوجبةِ غذاء يوميًّا.
وأضاف: "هناك اتفاقية تمنع صيد التماسيح،
وهي اتفاقية إستكهولم الدولية التي تحظر صيد التماسيح ببحيرة ناصر لتحقيق التوازن البيئي،
التي وقَّعت عليها مصر،
ويجب مراعاة هذه الاتفاقية في التعامل مع تماسيح البحيرة"،
مشيرًا إلى أن التماسيح تعتبر واحدةً من أهم عناصر الجذب السياحي في البحيرة،
فبمجرد وصول السائحين للبحيرة يسألون عن أماكن وجود التماسيح.
وتساءل: "مَن المستفيد من خسارة 150 ألف كيلو سمك يوميًّا؟
ومن أجل مَن؟
.. من أجل التماسيح!!".

منقول من شبكة الانترنت

التماسيح فى بحيرة ناصر

نشرت الأهرام 22/5/2007م السنة 131 العدد 43996
عن مقالة بعنوان " تماسيح بحيرة ناصر بين الواقع والمبالغة " بقلم د‏.‏ إبراهيم علي موسي - رئيس مجلس إدارة هيئة تنمية بحيرة ناصر
كثر الحديث والكتابات الصحفية خلال السنوات الأخيرة
عن تزايد أعداد التماسيح في بحيرة ناصر مما بات يشكل خطرا علي حياة الصيادين والمخزون السمكي بالبحيرة‏.‏
نشأت بحيرة ناصر بعد بناء سد اسوان في مصر عام 1970
وهي تمتد الى السودان
ولما كان الموضوع ذا أبعاد أمنية واقتصادية واجتماعية وله تأثير علي الرأي العام حيث وصلت المبالغات في مقالة بصفحة الرأي بجريدة الأهرام الي أن أعداد التماسيح بالبحيرة تصل الي سبعين ألف تمساح وأن متوسط طعام التمساح خمسون كيلو سمك في اليوم الواحد‏.‏

الأربعاء، 24 يونيو 2009

الشوائب الموجودة في الماء العادي وطرق التخلص منها

يعتبر الماء من أكثر المركبات الكيميائية أهمية على وجه الأرض ، فهو عصب الحياة الذي لا بد من وجوده لكي تعيش جميع الكائنات الحية .ويتركب الماء من ذرتي هيدروجين وذرة أوكسجين بشكل هندسي يطلق عليه اسم منحنى زاوي ، وتبلغ الزاوية في داخل المركب 104.5 درجة ، وترتبط الذرات برابطة تساهمية ، أما جزيئات الماء H2O فترتبط فيما بينها برابطة هيدروجينية تضفي على المركب الكثير من الخصائص الفيزيائية والكيميائية المميزة .يشكل الماء حوالي 68 إلى 70 % من وزن جسم الإنسان البالغ ، كما يشكل من 90 إلى 95 % من وزن الجنين و من 70 إلى 75 % من وزن المولود الجديد ، هذا علما بأن جسم الرجل يحتوي على نسبة من الماء أكبر مما يحتويه جسم المرأة وذلك بسبب قلة الأنسجة الدهنية في أجسام الرجال بوجه عام .
ونظرا لخصائص الماء المميزة والتي تؤهله لأن يكون مذيبا مناسبا للكثير من المواد ووسطا مدهشا لنمو الكثير من الكائنات الحية ، لذلك فإن الماء العادي يحتوي على الكثير من هذه الشوائب الضارة وغير الضارة بصحة الإنسان والتي يجب التعامل معها بحذر وانتباه والتخلص منها وفق الطرق العلمية والصحيحة .
أنواع الشوائب الموجودة في الماء العادييكاد لا يخلو أي مصدر للمياه من وجود بعض الشوائب ، والتي تتفاوت نسبتها ونوعها بسبب اختلاف الظروف الجغرافية والجيولوجية والكيميائية للمصدر أو ما يحيط بمصدر الماء ، ومن أهم هذه الشوائب :
المواد العالقة :وهي عبارة عن المواد الصلبة الغير ذائبة في الماء والتي يكثر وجودها في المياه السطحية وفي بعض المياه الجوفية ، وتعمل هذه المواد على تغير صفات الماء الكيميائية والفيزيائية كما تؤثر بشكل كبير على كفاءة عملية تعقيم الماء ،حيث توفر المواد العالقة الحماية للأحياء الدقيقة من المعقمات .ويمكن التخلص من المواد العالقة الموجودة في المياه ، بالترشيح والفلترة أو بالتخثير .
المواد الذائبة :وتتكون هذه المواد أساسا من الأملاح وبعض المركبات الكيميائية الأخرى ، وهي تتفكك وتتأين عند ذوبانها في الماء وبالتالي يتعذر فصلها بالترسيب أو الترشيح .يتم فصل المواد الذائبة في الماء بعدة طرق من أهمها طريقة التناضح العكسي Reverse Osmosim ، وطريقة التبادل الأيوني ، أيضا يمكن فصل الكثير من المواد الذائبة في الماء بإضافة بعض المواد الكيميائية إلى الماء والتي تعمل على فصل وترسيب تلك المواد الذائبة.
المواد المشعة:مما لا شك فيه أن احتواء الماء على بعض العناصر المشعة يعتبر أمرا خطيرا للغاية ، نظرا لما تشكله مثل هذه العناصر من مخاطر هائلة وعواقب وخيمة على صحة الإنسان وحياته ، كما تشكل أيضا خطرا على كافة الكائنات الحية ( الحيوانية والنباتية).ويمكن أن تتلوث المياه بالمواد المشعة بسبب بعض الظروف الجيولوجية ، حيث يمكن أن يكون منبع تلك المياه من طبقات صخرية تحتوي على بعض المواد المشعة أو يمكن أن تتلوث المياه بالمواد المشعة أثناء جريانها فوق صخور ذات نشاط إشعاعي .لقد دلت الدراسات أن نسبة الإشعاع في الماء يجب أن لا تتجاوز 5 بيكاريل / لتر من إشعاعات ألفا ويجب أيضا أن لا تتجاوز 1 بيكاريل / لتر من إشعاعات بيتا .المواد السامة والمعادن الثقيلة : المعادن الثقيلة مثل الرصاص و الزئبق وبعض المركبات الكيميائية من أملاح الباريوم ومركبات الزرنيخ وغيرها من المواد الكيميائية والتي تشكل عند وجودها في الماء خطرا حقيقيا على صحة من يتناول مثل تلك المياه الملوثة ، لقد أكدت كافة مواصفات مياه الشرب العالمية على ضرورة مراقبة مثل هذه المركبات والتأكد من أن نسب تلك المواد في الماء لا تتجاوز الحدود المسموح بها دوليا .
الغازات:يمكن أن تحتوي المياه على بعض الغازات الذائبة فيها ، كثاني أكسيد الكربون والذي يتحول إلى حامض الكربونيك ، وغاز كبريتيد الهيدروجين H2S والذي يكسب الماء رائحة كريهة ومذاقا منفرا للغاية ، كما تعمل بعض هذه الغازات على إكساب الماء بعض الصفات الحامضية والتي تعمل على تآكل الأنابيب الناقلة للمياه في حال كونها معدنية ، ويتم إزالة مثل هذه الغازات عن طريق تهوية المياه وتقليبها بشكل جيد .
الملوثات البيولوجية:
تضم هذه الملوثات ، البكتيريا وما ينتج عنها من مواد سامة ، والفطريات والديدان والكائنات الحية الأولية والجراثيم ،
وتسبب هذه الملوثات في إصابة الإنسان بالكثير من الأمراض الخطيرة
.ويمكن تجنب مخاطر هذه الملوثات عن طريق تعقيم الماء بأحد الطرق التالية :
1- التعقيم بالتسخين والغلي ،
ويكون ذلك للكميات القليلة من المياه الملوثة وللاستعمالات الشخصية والطبية المحدودة ،
ويتم اللجوء إلى هذه الطريقة عند الحاجة الملحة وفي حال تعذر توفر طرق أخرى للتعقيم.
2- العقيم بغاز الكلور ،
وهذه الطريقة يتم استخدامها منذ سنوات طويلة وفي شتى أنحاء العالم ،
وقد أثبتت هذه الطريقة نجاحها وقدرتها على القضاء على الكثير من الملوثات البيولوجية ،
وفي هذه الطريقة يتم استخدام غاز الكلور Cl2 بشكل مباشر أو استخدام هيبوكلورات الكالسيوم أو هيبوكلورات الصوديوم ،
هذا علما بأن الكثير من الأبحاث الحديثة بينت مخاطر استخدام الكلور في التعقيم على المدى الزمني الطويل .
3- التعقيم باستخدام غاز الأوزون
، يستخدم غاز الأوزون لتعقيم مياه الشرب وقد أثبت هذا الغاز قدرة فائقة على القضاء على الكثير من الملوثات البيولوجية
الموجودة في المياه ،
وتجدر هنا الإشارة إلى أنه ينبغي التقييد التام بالنسب المحددة من غاز الأوزون ،
حيث تبين أن زيادة تركيز غاز الأوزون في المياه ينجم عنه
تكون تفاعلات كيميائية جانبية مع بعض المركبات الأخرى مما يكون كل من الفورملدهايد والأسيتالدهايد في الماء.
4- التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية والأمواج فوق الصوتية والليزر
تعتبر هذه الطرق هي الأكثر تقدما والأحدث والأكثر أمنا بسبب عدم احتوائها على مواد كيميائية للتعقيم ،
وقد أثبتت الأشعة فوق البنفسجية قدرة متميزة على القضاء على معظم الملوثات البيولوجية الموجودة في المياه ،
هذا علما بأنه قد تم تصنيع أجهزة صغيرة للتعقيم بالأشعة فوق البنفسجية يتم تركيبها داخل المنازل لضمان جودة ونظافة مياه الشرب .
المهندس أمجد قاسم
الموسوعة الثقافية المصغرة )
الاستاذ: محمود العبري

كيف يحولون دون ذوبان الجليد فوق حلبة التزلج؟



تحتفظ حلبات التزلج فوق الجليد بسطحها المجلد حتى إذا كان الهواء من حولها دافئاً,
وذلك لأن درجة الحرارة تحتها شديد البرودة تحول دون تأثر الجليد تأثراً بالغاً بالحرارة فوقها السطح,
ولهذا فأن انسكاب أشعة الشمس فوق حلبة خارجية للتزلج تسمح للمتزلجين بنزع كنزاتهم الصوفية
, إلا أنها لا تنجح في إذابة الجليد.
وتبلغ سماكة الجليد فوق الحلبات المخصصة لأداء مختلف الألعاب فوق الجليد نحو إنشين
,أما في الحلبات المخصصة حصرا للعبة الهوكي, فأن سماكة الجليد تكون أكثر من ذلك.
وتنبسط الحلبة عادة فوق أرضية من الأسمنت تمر فيها شبكة من الأنابيب
تبلغ سماكة الواحدة منها ما بين إنشاً واحد أو ثلاث أرباع الأنش.
وتمتد هذه الأنابيب بالعرض بدلاً من الطول,
وتبتعد عن بعضها بمقدار إنشين فقط.
وقد يصل طول هذه الأنابيب تحت حلبة من القياس الأولمبي,
البالغ 185 قدماً طولاً و 85 قدماً عرضاً, إلى مابين 7 و11 ميلاً
, وتضخ مادة مالحة باردة جداً أو مادة سكرية
, شبيهه بتلك التي تستعمل في السيارات, بداخل الأنابيب التي تمنع التجلد فيها.
وتتولي هذه المادة عملية سحب الحرارة من أرضية الحلبة,
فيما تقوم المبردات العاملة بواسطة المضخات الضاغطة
بتبريد هذه المادة نفسها إلى ما بين 0- 10 درجات فهرنهايت في كل دورة.
ولكما اشتدت الحرارة فوق الحلبة كلما ضخت كمية أكبر من المادة.
منقول من......
الموسوعة الثقافية المصغرة
الاستاذ: محمود العبري

الخميس، 14 مايو 2009

آر إم إس تيتانيك

تيتانك باخرة عملاقة أنكليزية دشنت لأول مرة في 31 مارس 1911م.
ميناء تسجيل - ليفربول، إنجلترا.
تاريخ التسجيل: 24 مارس 1912.
رقم السفينةِ الرسميِ: 131,428
غرقت في أول رحلة لها من لندن إلى نيويورك بأصطدامها بجل جليدي عند الموقع 41°44' شمالا و 49°57' غرب
وكان على متنها 2201 راكب. فقط 711 شخص نجوا بينما 1490 لقو حتفهم.
لحسن الحظ، التايتانك لم يكن على متنها في ذلك الوقت حمولتها القصوى و هي 3547 شخص.
الجبل الثلجي الذي ضربة التايتانك كان صغيرا جدا بالمقارنة مع الجبال الجليدة الأخرى.
الناجون من التايتانك خمنوا بأنّ إرتفاعه كان لا يتجاوز حوالي 100 قدم فوق الماء.
مما يعني بأن الجبل الثلجي يمتد 500 قدم تحت السطح.
حقائق غريبة-
لم يكن هناك قطط على ظهر التايتانك.
كانت العادة وضع القطط على متن السفن كشكل من أشكال الحظ السعيد.
و طبعا للسيطرة على القوارض.
-طول التايتانك تقريبا مساوى لطول مبنى إمباير ستيت.
-تصميم تايتانك يتضمن ثلاث مداخن .المدخنة الرابعة في نهاية السفينة أُضيفت فقط لجعل منظر التايتانك أكثر قوة.
و تم بعدها إستغلاله كمنفذ للهواء.
-لم يدعى أحد أبدا بأن التايتانك كانت غير قابلة للغرق. الإقتباس، غير قابلة للغرق أخذ خارج السياق.
ففي عام 1911، نشرت مجلة بناؤا السفن مقالة تصف بناء التايتانك. و ذكر في المقالة بأنه عند إغلاق الأبواب المضادة للماء،
ستصبح السفينة "غير قابلة للغرق من ناحية عملية".
-العديد من المسافرين لم يكن يفترض من الأصل أن يسافروا على التايتانك.
بسبب وجود إضراب، كان كميات الفحم شحيحة. هدّد هذا النقص بإلغاء رحلة تايتانك الأولى مما أجبر خط النجم الأبيض الملاحي لإلْغاء السفر على سفينتي أوشانك و أدرياتك و تم تحويل الفحم إلى التايتانك، طبعا مع الركاب.
-قبطان السفينة سميث كان يخطط للتقاعد بعد رحلة التايتانك الأولى.
-كان يمكن سماع صافرات التايتانك من مسافةْ 11 ميلِ.
-حملت التايتانك 900 طن من الأمتعة والبضائع
. -كان إستهلاك التايتانك اليومي من ماء الشرب 14,000 غالون.
-إستهلاك الفحمِ اليومي: 825 طن.
-صممت التايتانك لحمل ما مجموعه 48 قارب نجاة.
-حملت التايتانك 20 قارب نجاة، و ذلك لإفساح المجال لرؤية البحر بصورة أفضل للركاب.
كما حملت 3560 سترة نجاة. ستر النجاة صنعت من الجنفاص والفلين.
-العشرون قارب نجاة التي إستبقيت على سطح التايتانك،
كانوا أصلا أكثر مما توصي به التعليمات و القوانين في ذلك الوقت، كان الهدف منها نقل الركاب بين السفن ذهابا و إيابا في حالة حدوث مشاكل، لم يتوقع أحد غرق سفن الركاب بهذه السرعة، كان هنالك دائما وقت لوصول سفن أخرى و إنقاذ معظم الركاب قبل الغرق.
سعر التذكرة في 1912الدرجة الأولى: 10,350$ (سعر أفضل جناح في الدرجة الأولى)
الدرجة الثانية: 1,700$
الدرجة الثالثة: 30$
حمولة التايتانك.........
تم تجهيز التايتانك بالغذاء والتجهيزات بصورة جيدة.
البنود التالية حُملت في التايتانك قبل الإبحار.
الرجاء الملاحظة بأنه بالرغم من أن القوائم ليست كاملة، إلا أنها تعطي فكرة عن الكميات و التجهيزات الضرورية للمسافرين ولطاقم التايتانك.
مواد غذائية..........
بيكون ولحم الخنزير: 7,500 باوند
الحبوب: 10,000 باوند
القهوة: 2,200 باوند
الحليب المُكَثَّف: 600 غالون
الطحين: 200 برميل
الهليون الجديد: 800 حزمة
الزبد الجديد: 6,000 باوند
القشطة الجديدة: 1,200 qts
البيض الجديد: 40,000
السمك الجديد: 11,000 باوند
البازلاء الخضراء الجديدة: 2,250 باوند
اللحم الجديد: 75,000 باوند
الحليب الجديد: 1,500 غالون
فاكهة الكريب: 50 صندوق
العنب: 1,000 باوند
الآيس كريم: 1,750 qts
المربات ومربى البرتقال: 1,120 باوند
الليمون: 50 صندوق (16,000)
الخسّ: 7,000 رأس
البصل: 3,500 باوند
البرتقال: 180 صندوق (36,000)
البطاطا: 40 طن
الدواجن واللعبة: 25,000 باوند
الرزّ، فاصولياء مُجَفَّفة، الخ: 10,000 باوند
الملح والسمك المُجَفَّف: 4000 باوند
المقانق: 2,500 باوند
السُكّر: 10,000 باوند
بنكرياسات العجول: 1,000
الشاي: 800 باوند
الطماطم: 2.75 طن
البيرة وبيرة ستاوت: 20,000 قنينة
المياه المعدنية: 15,000 قنينة
الأرواح: 850 قنينة
النبيذ: 1,500 قنينة
زجاجيات ولوازم المائدة .......
ملقط هليونِ: 400
أقداح شاي: 3,000
صحون شاي: 3,000
كؤوس فطور: 4,500
صحون فطور كبيرة: 2,500
صحون فطور صغيرة: 4,500
صحون زبدة: 400
سكاكين زبدة: 400
أقداح كرفس: 300
أقداح شمبانيا: 1,500
دوارق كلاريت: 300
أقداح كوكتيل: 1,500
كؤوس قهوة: 1,500
أباريق القهوة: 1,200
صحون قهوة: 1,500
دوارق: 1,000
صحون بلورية: 1,500
زجاج محفور: 8,000
صحون حلوى: 2,000
ملاعق الحلوى: 3,000
شوك عشاء: 8,000
صحون عشاء: 12,000
ملاعق عشاء: 5,000
ملاعق بيض: 2,000
صحون مقبلات: 1,000
شوك سمك: 1,500
سكاكين سمك: 1,500
زهريات ورود: 500
صحون فاكهة: 400
شوك فاكهة: 1,500
سكاكين فاكهة: 1,500
مقصات عنب: 100
صحون آيس كريمِ: 5,500
أقداح مشروب كحولي: 1,200
صحون لحمِ: 400
ملاعق خردل: 1,500
كسارات البندق: 300
شوك محار: 1,000
صحون فطائر: 1,200
صحون حلوى: 1,200
جاطات سلطة: 500
ممالح: 2,000
ملاعق ملح: 1,500
صحون سوفليه: 1,500
صحون الشوربة: 4,500
جاطات سكر: 400
ملقط سكر: 400
سكاكين الحلوى والمنضدة: 8,000
أقداح الشاي: 3,000
أباريق الشاي: 1,200
صحون شاي: 3,000
ملاعق الشاي: 6,000
كؤوس شرب النخب: 400
صحون خضار: 400
قناني ماء: 2,500
كؤوس النبيذ: 2,010
البطانة............
المئازر: 4,0 مناشف
حمّامِ: 7,500
أغطية الفراش: 3,600
البطانيات: 7,500
قماش الطباخِ: 3,500
أغطية المناضد: 3,000
الشراشف المضاعفة: 3,000
لحف ريشِ عيدر: 800
المناشف الرفيعة: 25,000
القماش الزجاجي: 2,000
مناشف مرحاضِ: 8,000
مناشف مخزنِ: 6,500
أوجة الوسائد: 15,000
المناشف الدوارة: 3,500
الشراشف بطبقة واحدة: 15,000
مفارش المائدة: 6,000
مناديل منضدةِ: 45,000
المواد المتنوعة: 40,000

منقول من منتدى كبر البحرية

اشرس سمكه في العالم " البيرانا "


المواصفات....:
تسمى البيرانا بالضاري، فهي تملك أسناناً مثلثية مفلطحة ذات نهايات حادة مثل الإبر ومع ذلك فهي ذات جسم قصيرصغير بل إن أطوال أكثرها لا يتجاوز العشرين سنتيمتر
الطول :
يصل متوسط الطول إلى 20سم وهناك بعض العينات تصل أطوالها إلى 50سم.
الوزن :
نادراً ما يزيد عن 1.5 كجم.
الغذاء :
تتغذى بصورة رئيسية على الأسماك كما تقوم بالهجوم على الثديات والطيور العائمة في الأنهار أو الواقفة على المستنقعات أو المياه الضحلة
السلوك:
تكون هذه السمكة متنقلة باستمرار في مجموعات كبيرة،
وموسم التبييض لها من مارس إلى أغسطس وهي تضع عدة آلافمن البيض في وقت واحد،
وفترة التفقيس مابين 10 إلى 15 يومًا اعتماداً على درجة حرارة الماء وتعيش أسماك البيرانا في أسراب كبيرة،
وتقضي معظم وقتها في الصيد ،
وهي ذات شهية كبيرة للطعام تعتمد أسراب البيرانا المفترسة على تكتيكات مثل السرعة والمفاجأة عندما تقوم بالصيد وعلى الرغم من أنها تقوم برحلة الصيدفي جماعات إلا أنها عندما تهاجم فريستها تكون كل سمكة مسؤولة عن صيد فريسة منفصلة.
وتمتاز هذه الأسماك بحاسة شم قوية بل إن وجود دم في الماء يجعل هذه السمكة في حالة أشبه بالجنون.
كما أنها تحس بأية ذبذبة غير مألوفة في الماء من حولها .
وهذا يعني أن أي حركة في الماء تؤدي إلى جذب أسماك البيرانا الضارية إلى موقعها مباشرة في مجموعات كبيرة وباستطاعة أسماك البيرانا أن تبتلع السمكة الصغيرة كلها دفعة واحدة.وأما في حالة الأسماك الكبيرة فهي تقوم بمهاجمتها عن طريق قطع وتمزيق القطع الكبيرة منها ولا سيما اللحوم وتبتلع تلك القطع بأقصى سرعة ممكنة لتستعد للقيام بالنهشة التالية.
وفي المياه الطينية أو فيالأوقات التي يندر فيها الطعام يكون أي حيوان يدخل الماء لأجل ا لشراب معرضاً للافتراس بواسطة هذه الأسماك. وتعتبر هذه الأسماك مصدر إزعاج للصياديين، فهي تمزق لهم الشباك لتفتحها وتهرب، أو تقوم بالهجوم على الأسماك الموجودة معها في الشبكة
.الموطن
تتواجد كل أنواع البيرانا في الأنهار والبحيرات التي توجد في قارة أمريكا الجنوبيةيكفى ان ترتفع حرارة الماء حيث تصبح, الى 26 درجة مئوية, حتى تتحول اسماك البيرانا الى جيش من القتلة متعطش للدماء لا يميزبين (الاخوات) وبين الاسماك الغريبة او اى نوع آخر من الحيوانات..يهاجمها ولا يترك منها فى لحظات سوى هياكل عظمية
منقول من منتدى كبر البحرية

الأعماق السحيقة

الأعماق السحيقة abysses
مناطق من المحيطات تراوح أعماقها، اتفاقاً، بين 2000م و6000م.
وهي تشغل 80% تقريباً من مساحة المحيطات، أو نحو 56% من مجموع مساحة الأرض.
وفي تلك الأعماق، حيث الظلام الحالك والماء البارد والضغط الشديد،
تعيش كائنات حية ذات أشكال غريبة وخصائص مميزة \اكتشاف الأعماق استخدمت في الماضي لقياس الأعماق وسائل بسيطة،
كالحبل والثقل الرصاصي،
ثم كانت البعثة الإنكليزية على ظهر السفينة تشالِنْجَرْ (1872-1876)Challenger أول من سعى إلى دراسة منهجية للأعماق.
وفي القرن العشرين يمكن تفريق ثلاث مراحل مهمة في تاريخ الاكتشافات العميقة
:ـ استخدم السبْر بالأمواج فوق الصوتية قبل الحرب العالمية الأولى.ـ
بدء ملاحظة الأعماق مباشرة بوساطة الغواصات منذ عام 1953.ـ
بدء استخدام وسائل السينما والتلفزة تحت البحار منذ عام 1955.
وتُستخدم اليوم أحدث الطرائق الجيوفيزيائية في قياس الأعماق بوساطة سفن الأبحاث ذات التقنيات الحديثة مع استعمال الحاسوب لتصحيح تضاريس القيعان وحدود الطبقات الصخرية التي تقع دونها ورسمها،
وباستخدام منصات الحفر البحرية أمكن الحصول على لُبابٍ من طين قاع المحيطات وصخوره
.تضاريس قيعان الأعماق وبنيتهامعظم تضاريس الأعماق هادئة أشبه بالسهول الممتدة، لا يتجاوز ميلها واحد في الألف،
ومع هذا فهي تحتوي على مخاريط بركانية وسلاسل جبلية غائصة وأخاديد سحيقة.
وإن بنية أواسط المحيطات من جهة والأخاديد السحيقة على أطراف القارات من جهة ثانية تدعم نظريات تحرُك الكتل تحت المحيطات وتباعُد القارات (نظرية فَاغْنَر Wagner) قديماً وتكتونية الصفائح[ر] plate tectonics حديثاً.
ويُميَّز في رسوبيات الأعماق السحيقة خمسة أنماط، اثنان منها كلسيان، والثلاثة الباقية سيليسية ،
وهي:ـ طمي الغلوبيجرين (حاملات الكرة) Globigerines،
والغلوبيجرين مُنَخْرَبات عالقة Planktonic مستحاثة: وهو كلسي ويغطي نحو 44% من قاع الأعماق.
ـ طمي جناحيات الأرجل Pteropodes وجناجيات الأرجل رخويات صغيرة عالقة، وهو كلسي ويشغل نحو 2% من قاع الأعماق.ـ
طمي المشطورات Diatomites، والمشطورات طحالب خضراء وحيدة الخلية عالقة، وهو سيليسي يغطي 12% تقريباً من قاع الأعماق.ـ
طمي الشعاعيات Radiolarites والشعاعيات حيوانات أوالٍ[ر] Protozoa عالقة، وهو سيليسي يشغل نحو 2% من قاع الأعماق.ـ الطين أو الصلصال الأحمر. وهو طين القيعان الكبرى ومؤلف من جزيئات فائقة الدقة من سيليكات الألومين،
وهو خليط من عناصر معدنية وعضوية.
ويغطي نحو 35% من قاع الأعماق.تتميز أسماك الأعماق بأسنانها التي تجعلها مفترسةإضافة إلى ذلك توجد عقد المنغنيز ترافقها معادن النحاس والقصدير والكروم والنيكل وغيرها. وحجم هذه العقد في حجم كرة التنس وقد يبلغ حجم بعضها حجم كرة القدم،
وتَوَزُّعها ليس منتظماً، ولكنها أكثر انتشاراً في المناطق شبه المدارية في المحيطات الثلاثة الكبرى.مياه الأعماق ملوحة المياه في الأعماق عادية، بين 34 و35 جزء بالألف، وحرارتها بين -1° و+2° س (سلسيوس).
والمياه هناك هادئة ولا يلاحظ لها أثر في حَتِّ الجبال والهضاب الغائصة التي حافظت على أشكالها الأصلية نتيجة عمليات النهوض. ويتوضع على هذه الجبال والهضاب وعلى القاع المنبسط المترامي طين الأعماق.
ولكن لا يخلو الماء العميق من تيارات تتجدد بين الحين والحين فيتجدد قسم من ماء الأعماق.
كما لا يخلو هذا الماء من نسبة ضئيلة من الأكسجين، لكنها لا تساعد مختلف أنماط الحياة البحرية على الحياة.تتميز بعض أسماك الأعماق بأعضاء مضيئة تجذب أقرانهاولا تصل الترسبات القارية والفُتاتية detritus إلى مياه الأعماق، وأواسط المحيطات،
كما أن الأملاح الكلسية غالباً ماتنحل في المياه العميقة بسبب الارتفاع النسبي لثاني أكسيد الكربون فيها وشدة ضغط الماء في تلك الأعماق .حيوانات الأعماق إن الأحوال السائدة في الأعماق السحيقة، من ظلام وبرودة وضغط مرتفع، تجعل الحياة فيها صعبة للغاية.
إذ يستحيل وجود النباتات في الظلام باستثناء البكتريات، فتقل بالتالي الحيوانات التي تعتمد على النبات في غذائها.
لذلك يكون عدد الكائنات الحية فيها قليلاً بالموازنة بينها وبين المناطق الأخرى من البحر. فالكتلة الحيوية biomass لعوالق[ر] plankton الطبقات السطحية من البحر تراوح بين 109 و1120 مغ من المادة الحية في كل متر مكعب من ماء البحر، وهي بين 165 و346مغ/م3 في أعماق تراوح بين 500م و2000م، وتصبح الكتلة الحيوية في الأعماق السحيقة بين 9 و26 مغ/م3 فقط.من قشريات الأعماق السحيقةويكون قاع الأعماق السحيقة طينياً رخواً، ويحوي كميات كبيرة من فتاتات كائنات السطح وبقاياها،
لذلك تكثر فيها الحيوانات التي تتغذى بهذه البقايا، كما تكثر الحيوانات التي يفترس بعضها بعضاً والتي تتصف عادة بنمو أسنانها نمواً واضحاً وكبيراً (الشكل 3). وعلى كل حال تتصف الأعماق بصفات تجعل الكائنات التي تعيش فيها ذات طابع معين. فالفقاريات الوحيدة التي يمكنها أن توجد هناك هي بعض أنواع الأسماك[ر] التي تكيفت مع الوسط. فهي تبدو مترهلة عند صعودها إلى الأعلى بسبب ليونة جسمها الذي تقاوم به الضغوط العالية في الأسفل. ولبعضها عيون كبيرة متكيفة بوجه خاص للرؤية في الظلام، والبعض الآخر أعمى.
وتكون ألوانها باهتة رتيبة غير متنوعة، فهي غالباً رمادية أو بُنيَّة. وكلها صغيرة القَدّ لا يتجاوز طول الواحد منها المتر الواحد. وكثير منها يحمل أعضاء تعوض بها عن الظلام الذي تعيش فيه، تتمثل بلوامس طويلة أو انثناءات رقيقة تبرز عن الزعانف، كما يحمل بعضها أعضاء مضيئة[ر] متوزعة على جسم الحيوان أو متركزة في منطقة معينة منه . ويُعتقد أن هذه الأعضاء تجذب أقرانها من الحيوانات الأخرى،
إلا أنها تُصْدِرُ أيضاً ضوءاً يساعد على رؤية المناطق القريبة. وأكثر الأنواع انتشاراً سمك أبو الشِّصّ (عفريت البحر) angler fish الذي تتدلى زعنفته الظهرية البارزة فوق فمه الضخم مثل خيط صنارة الصيد. وتنتهي هذه «الزعنفة» بانتفاخ واضح يُغري الفرائس بالاقتراب منه.أما اللافقاريات فيوجد منها بعض الاسفنجيات، ومعائيات الجوف[ر] والحلقيات [ر] وكثيرات الأشعار[ر] ولاسيما ساكنات الأنابيب، ومفصليات الأرجل[ر] ولاسيما القشريات كالسراطين، والرخويات